التواصل من أجل الأثر والتأثير
معلومات الدورة
المدة:
النوع:
تفاصيل الدورة
مقدمة
أهداف
من ينبغي أن يحضر؟
قد تساعدك مهارات الاتصال القوية على تحقيق التأثير وتسريع التغيير لصالح المجتمع، ونظرًا لأن الأنظمة تصبح متقلبة وغير محددة ومعقدة وغامضة على نحو متزايد، فإن مهارات الاتصال المضبوطة بدقة تساعد في تعزيز التعاون وتحسن حل المشكلات وتأثر في عملية صنع القرار.
سواء في المجموعات الاجتماعية أو المنظمات التجارية، يحتاج القادة في جميع شرائح المجتمع والصناعة إلى الاستفادة من التواصل لتحقيق الأهداف بصورة أفضل والتأثير على أصحاب المصلحة ودفع التغيير الإيجابي.
توفر دورة التواصل من أجل الأثر والتأثير في مركز لندن بريميير رؤى شاملة ومجموعة من الأدوات لتطوير تواصل مؤثر.
ستتعلم كيفية التواصل بطريقة مقصودة الهدف للتغلب على حواجز النجاح، وستحصل أيضًا على فرصة لتقييم أسلوب قيادتك الشخصية وتكييف تقنيات الاتصال للمساعدة في تشكيل المستقبل الذي تريده.
مخطط الدورة
الحاجة إلى التواصل المؤثر
- اكتساب نظرة ثاقبة للدور الحاسم للتواصل لإحداث تغيير إيجابي في عالم متقلب وغير محدد ويزداد تعقيدًا.
دور الاتصال في تشكيل المجتمع
- فهم كيف يمكن استخدام الاتصال لبناء مجتمعات أكثر شمولا.