تعد قيادة الخدمات وإدارتها ضمن أنظمة معقدة كبيرة أمرًا صعبًا، إذ تواجه المنظمات مشاكل معقدة للغاية لدرجة تتحدى فيها الحلول البسيطة، وغالبًا ما يحاول القادة التغلب على تحديات وعلاقات متنافسة متضاربة عديدة عند اتخاذ القرارات.
إن التفكير المنظومي هو نهج لحل المشاكل فهو يرى "المشاكل" جزءاً من نظام ديناميكي أوسع، وأنها عملية فهم كيف تؤثر الأمور على بعضها جزءاً من الكل.
توضح الدورة التدريبية حول " التفكير المنظومي في تحليل المشاكل" كيفية التحقيق في المشاكل المنتظمة وتسهيل الحلول على مستوى النظام وكيفية إيجاد حلول حقيقية دائمة للمشكلات المعقدة.
في نهاية دورة التفكير المنظومي في تحليل المشاكل، ستكون قادرًا على:
- فهم لغة التفكير المنظومي.
- النظر إلى المشاكل من وجهة نظر أصحاب المصلحة المتعددين.
- استكشاف بعض الأدوات والتقنيات التحليلية.
- تعلم كيفية استخدام منهجية واحدة للنهج.
- ممارسة تقنيات مستخدمة في هذه المنهجية.
- قادرًا على الحكم على ما قد يكون أكثر فائدة في ظروف معينة.
- المشاركة في مجموعات استكشاف المشاكل المألوفة والجديدة.
- تقييم الإجراءات المحتملة على خلفية المتطلبات التنظيمية.
تعد دورة التفكير المنظومي في تحليل المشاكل مثالية لـكل من:
- كبار الموظفين في الإدارات التقنية والموارد البشرية والتشغيلية.
- المتخصصين في القطاعات كثيفة التقنية.
- المهنيين الذين يسعون للتأثير على نظرة من يقدمون إليهم التقارير.
- المهنيين الذين يسعون إلى تغيير طريقة عمل من يقدمون التقارير إليه.
- الكادر الساعي إلى تعزيز مهاراته التحليلية.
- محترفي إدارة مشاريع تكنولوجيا المعلومات.
- المهندسين المحتاجين إلى التعامل مع سياق الأعمال المعقد.