الذكاء الاصطناعي: استراتيجيات الأعمال وتطبيقاتها
معلومات الدورة
المدة:
النوع:
تفاصيل الدورة
مقدمة
أهداف
من ينبغي أن يحضر؟
يمكّن الذكاء الاصطناعي المؤسسات من العمل بصورة أسرع وأذكى؛ وإنجاز المزيد بالقليل. عندما يتماشى الذكاء الاصطناعي مع فرص العمل الحقيقية وتحدياتها، يمكن له أن يكون تقنية تحويلية؛ بابتكار ميزات أو منتجات جديدة، وإحداث ثورة في العمليات والاستراتيجيات التجارية، وخلق قيمة جديدة للعملاء.
باستخدام الذكاء الاصطناعي يمكننا بناء آلاف أجهزة الكمبيوتر التي تعمل جميعها في انسجام تام لحل مشكلاتنا الأكثر تعقيدًا. كما أنها قادرة على رؤية أنماط في البيانات لا يلتقطها المحترفون المدربون دائمًا. يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي أتمتة المهام المهمة، واليدوية منها التي تستغرق وقتًا طويلاً، مما يسمح للموظفين بالتركيز على الأعمال ذات القيمة الأعلى.
كما سيستخدم الذكاء الاصطناعي لاستخراج رؤى جديدة، وتحويل عملية صنع القرار، وقيادة نتائج الأعمال المحسنة. إن التبني المبكر للذكاء الاصطناعي لتطبيقات معينة ومحددة بوضوح يمكّن المؤسسات التي تتطلع إلى المستقبل من إنشاء قيمة تجارية كبيرة، وفي النهاية تمهيد الطريق لتحويل نماذج الأعمال وعملياتها.
صممت الدورة التدريبية في الذكاء الاصطناعي: استراتيجيات الأعمال وتطبيقاتها لمنح المديرين فهمًا للنشر المتزايد للذكاء الاصطناعي في الأعمال، حتى يتمكنوا من تقدير ما يمكن وما لا يمكن فعله لمنظمتهم.
يوفر البرنامج أيضًا قوالب عملية لإرشادك كيف تعمل مع علماء البيانات والمبرمجين في مؤسستك لتحقيق أقصى استفادة من هذه التقنيات الناشئة. إنه يتميز بصورة فريدة أيضًا بجلسات عملية إذ تطلع على كيفية تفويض التحليلات وتحليل النتائج التي ينتجها علماء البيانات.
مخطط الدورة
النظام البيئي للذكاء الاصطناعي
- استكشاف تاريخ وإمكانيات الذكاء الاصطناعي في سياق النظام البيئي الرقمي.
الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي
- فهم الصندوق الأسود black box: التعمق في آليات الأنواع الثلاثة الرئيسية للتعلم الآلي: التعلم الخاضع للإشراف والمعزز والتعلم غير الخاضع للإشراف.